كانت تسمى الجماهيرية الليبية العظمى،وكانت أغنى قطر عربي واكثره استقرارا ورفاهية شعب،وبعد مجيئ الغلمان على ظهور دبابات "الناتو"فى ثورة صفراء سموها ب"الربيع"، اهلكوا الحرث والنسل ومزقوا القطر إلى أكثر من ألف كيان،كل منها تابع لبارون مخدرات وصاحب سوابق عدلية،معروف بالجريمة والسوء،فى المجتمع الذي يفرض نفسه عليه بقوة السلاح والدعم الأجنبي.