أعلن الحوثيون عن تنفيذ عملية عسكرية طالت أهدافا صهيونية حساسة في مغتصبة يافا وذلك بصاروخ باليستي فرط صوتي نوع "فلسطين2" الانشطاري متعدد الرؤوس وأن العملية حققت أهدافها.
وجاء في بيان صادر عن الإعلام الحربي للجماعة اليمنية: "العملية بالصاروخ متعدد الرؤوس حققت أهدافها بفضل الله وتسببت في هروع الملايين من المغتصبين إلى الملاجئ".

تداول نشطاء التواصل الاجتماعي،سعوديون فيديو لاعتراض الدفاعات السعودية جسما مجهولا فوق المدينة المنورة قد يكون صاروخا أطلق من اليمن.
ويظهر التسجيل، الذي انتشر على نطاق واسع، انفجارا في السماء ليلا، مع صدور ومضات ساطعة، وهو ما يتوافق مع عمل أنظمة الدفاع الجوي في اعتراض الأجسام الطائرة المعادية.

أفادت مصادر مصرية، بأن القاهرة قررت خفض التنسيق مع الكيان الصهيوني حتى إشعار آخر، وذلك في أعقاب الهجوم الصهيوني على قطر الأسبوع الماضي.

وأوضحت المصادر، حسبما نشرت وسائل إعلام مصرية، أن القاهرة قررت إعادة النظر في ترتيبات التنسيق الأمني مع الكيان الصهيوني.

دعت الولايات المتحدة والسعودية والإمارات ومصر في بيان مشترك إلى هدنة إنسانية لمدة ثلاثة أشهر في السودان تتيح الإسراع بإيصال المساعدات الإنسانية على أن يتبعها وقف دائم لإطلاق النار.

رحبت مصر باعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة إعلان نيويورك بشأن تنفيذ حل الدولتين، داعية إلى العمل على استعادة عملية السلام في الشرق الأوسط ووضع حد لسياسات الكيان الصهيوني العدوانية.وذكر بيان لوزارة الخارجية المصرية، أن القاهرة ترحب بالقرار الذي يؤيد إقامة دولة فلسطينية مستقلة، "والذي يعد نتاجا لمؤتمر الأمم المتحدة الرفيع المستوى حول التسوية السلمية

قال محمود محيي الدين، الخبير المصري في الشؤون الصهيونية، إن تصويت الجمعية العامة للأمم المتحدة، لإعلان حل الدولتين، تاريخي ويعبر عن الإرادة الدولية الداعمة لحقوق الشعب الفلسطيني.

في تحول غير مسبوق في مواقف العواصم الخليجية، عبرت كل من السعودية والإمارات وقطر عن غضب موحد عقب الضربة الجوية الصهيونية التي استهدفت قادة من حركة حماس بالعاصمة القطرية الدوحة.

استشهد 59 فلسطينيا في غزة بنيران “جيش” الاحتلال الصهيوني، منذ فجر اليوم، بينهم 42 في مدينة غزة وشمالي القطاع.
وارتفعت حصيلة حرب الإبادة الجماعية الصهيونية إلى 64.756 شهيداً، و 164.059 جريحاً منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، كما بلغت حصيلة الحرب، منذ استئنافها في 18 آذار/مارس الماضي،  12.206 شهيداً و52.018 إصابة.

أقرّت الأمم المتحدة، اليوم الجمعة، بأغلبية ساحقة، إعلاناً يحدّد خطوات ملموسة، ومحدّدة زمنياً، ولا رجعة فيها نحو “حلّ الدولتين”.
ويندّد الإعلان بالهجمات الإحتلال الصهيوني على المدنيين في قطاع غزة، والبنية التحتية المدنية، والحصار، والتجويع.
كما شدّد الإعلان على أن “حرب غزة يجب أن تنتهي الآن”.

أكد رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي اللبناني السابق وليد جنبلاط في رسالة وجهها إلى الأمم المتحدة، مطالبته بـ"تحقيق دولي مستقل وشفاف في أحداث السويداء الدامية".