أعلن مساء يوم السبت في العاصمة السنغالية داكار عن وفاة السيدة التي تعرضت لخطأ طبي من الجراح سيدي ولد اسلمو وفق تثريحات لذويها وءلك إثر عملية استئصال لرحمها وما اعقبها من العثور على قطعة قماش أدت إلى مضاعفات صحية مؤثرة،
وحسب مصادر عائلية فإن الراحلة' وهي في عقدها الثامن؛ اجريت لها في داكار عملية جراحيوثانية لاستئصال جزء من الأمعاء تضرر من تعفن قطعة القماش لكنها لم تتماثل بعدها للشفاء حيث توفيت بعد ثلاثة أيام من اجرائها..
ووفق ذات المصادر فمن المقرر ان يتم نقل جثمانها الى نواكشوط للصلاة عليها قبل مواراتها الثرى
وقد أثارت حالتها الصحية وتداعياتها لغطا كبيرا بين مؤيدين للجراح ولخبرته وبين متعاطفين مع الراحلة ومع ذويها
تغمدها الله بواسع رحمته
إنا لله وإنا إليه راجعون.