أفادت مصادر متطابقة أن فتيات التصوير الإباحي شريكات الدعو محمد المدريدي؛ اللواتي ظهرن معه في مقاطع خليعة على مواقع التزاصل الاجتماعية في مدينة كيفة وضواحيها؛ قد وصلن إلى العاصمة، وتم إيداعهن سجن النساء بنواكشوط ، نظرا لعدم وجود سجن مختص بالنساء في مدينة كيفه (حيث تمت حادثة التصوير الإباحي) بينما تم الإبقاء على مهندس الحادثة المشينة المدعو محمد المدريردي في السجن المركزي بكيفه عاصمة ولاية لعصابة وذلك في انتظار إحالة المجموعة إلى العدالة.
وكانت مصادر إعلامية محلية قد أفادت أن والدة إحدى الفتيات المغرر بهن، أسلمت الروح لبارئها بسبب هول الصدمة حيث لم تتحمل سماع الخبر الذي نزل عليها كالصاعقة فتوفيت إثر ذلك.