أعلنت وزارة المياه والصرف الصحي، اليوم الاثنين،لمن يعنيهم الامر ممن قد بمر انبوب مياه ادينى بقطعته الارضية ،تنه تم تخصيص حيز قانوني بعرض 30 مترا لمسار الأنبوب الرئيسي المغذي لمدينة نواكشوط بالمياه انطلاقا من بحيرة إديني، داعية السكان إلى التعاون الإيجابي مع الفرق الفنية المنفذة للمشروع.

قالت وزيرة الخارجية السنغالية ياسين فال ان موريتانيا والسنغال قررتا مواءمة مواقفهما بوضع تشريعات تسهل إقامة المواطنين في الدولتين.
ولفتت الوزيرة السنغالية إلى أن الموريتانيين والسنغاليين انتظروا هذا القرار كثيرا،حسب قولها.

أعلنت سلطة تنظيم الصفقات العمومية في موريتانيا، تعليق قرار لجنة الصفقات في وزارة الداخلية بمنح صفقة نظافة مدينة نواكشوط للشركة المغربية ARMA HOLDING، وذلك للمرة الرابعة على التوالي.
وكانت لجنة صفقات وزارة الداخلية قد مُنحت الصفقة لشركة ARMA خلال الأسبوع الماضي، وذلك بعد منحها سابقا ثلاث مرات متتالية لشركة SOS NDD.

أفادت الهيئة الوطنية للأرصاد الجوية بأن درجات الحرارة ستبقى مرتفعة على جنوب موريتانيا ووسطها وشمالها.
‎وجاء فى نشرة الهيئة أن درجات الحرارة ستشهد انخفاضاً طفيفاً خلال اليوم (الاثنين)، على السواحل والمناطق الغربية والجنوبية الغربية من البلاد. 

تمكنت الفرق الجمركية التابعة لمركز جمارك مطار نواكشوط الدولي، من ضبط كميات من المواد المحظورة والمهربة.
وحسب،الجمارك تمثلت هذه المواد-، وفقًا لحصيلة التي نشرتها، في كميات من مستحضرات التجميل ومشتقاتها التي "تُعد ضارة بالبشرة وتشكل خطرًا على صحة المستهلك".

اعلنت هيئة دفاع الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز ان حياة موكلها في خطر".
وقالت الهيئة فى بيان ان مزاعم النيابة بأن بيانها الأخير "جاء على إثر التصريحات الصادرة عن هيئة دفاع المدان محمد ولد عبد العزيز لا أساس له من الصحة، لأنهم لم يصدروا أ ي تصريح حول الموضوع حتى الآن.
 

أعلنت الشركة العمومية الرائدة فى صناعة الادوية بالجزائر مجمع“صيدال”، عن استعداداته لتصدير أكثر من 200 منتج صيدلاني إلى السوق الموريتانية، في إطار شراكة جديدة مع مجموعة “شنقيط فارما” الموريتانية.

خضع الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز مساء اليوم لعلمية قسطرة في مستشفى أمراض القلب ،بعد نقله اليه بلحظات قليلة.
وتزامن وصول الرئيس السابق مع انتشار أمني كبير، وتجمهر لعدد من أنصاره وأقاربه واعضاء حزبه(تحت الترخيص) في محيط المستشفى.

نقل قبل لحظات الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز إلى مستشفى أمراض القلب في الضاحية الغربية الشمالية من مدينة نواكشوط.
وتزامن وصول الرئيس السابق مع انتشار أمني كبير، وتجمهر لعدد من أنصاره وأقاربه واعضاء حزبه(تحت الترخيص) في محيط المستشفى.