
تمثل بالنسبة له اختلالات تضر بالعملية التربوية شملت غياب المؤطرين، وعدم التزام المدرسين بالحضور في الوقت؛ والتعدي على التراتبية في السلم الإداري،والتفريط في تسيير المصادر البشرية، بالإضافة إلى عدم تطبيق استمرارية الإدارة وعدم الدقة في المراسلات ومتابعة التغيب واللامبالاة بصيانة الممتلكات وغير ذلك من المشاكل.






