كان يجب ان نرسم حدودنا مع دولة مالى التى اخذت منا مائات الكيلومترات وعشرات القرى دون اي مصوغ قانونى او اتفاق مع شعبنا على ذلك .
ويصاف الى مدينة خاي والنوارة اقليم ازواد الذي عرته نواكشوط لباماكو 1962بضغط من باريس وعلى الرغم انه موثق وفى ارشيف الجمهورية لا يعرف ذلك الا القلة من الشعب لانهم لايدرسون ارضنا التى تحت سيطرة مالى والسنغال .