
طور فريق من جامعة الشرق الأقصى الفيدرالية، بالتعاون مع متخصصين من معهد "كورتشاتوف" النووي وأكاديمية العلوم البيلاروسية، مادةً مبتكرة تهدف إلى دفن النفايات المشعة بأمان لمدى طويل.
ويكتسب هذا التطوير أهمية خاصة للمنطقة في ضوء الخطط الرامية إلى بناء أول محطة طاقة نووية ثابتة في الشرق الأقصى.









