
حاول الحزب الحاكم تهدئة الرأي العام وتفسير ماقاله الرئيس غزوانى في شأن القبيلة والجهة.
وقال حزب الإنصاف إن الرئيس محمد ولد الغزواني "ليس ضد القبيلة أو الجهة باعتبارها عمقا اجتماعيا وثقافيا أصيلا في موريتانيا، بل ضد توظيفها السلبي في ما يسيء للدولة أو يعرقل العدالة والإنصاف أو يمس وحدة الشعب".









