كشفت وسائل إعلام الاحتلال الصهيوني، اليوم الاثنين، عن مقتل جندي وإصابة اثنين آخرين في ما وصفته بـ”حدث أمني صعب” وقع داخل قطاع غزة، من دون أن تكشف عن تفاصيل إضافية بشأن ظروف الحادث أو طبيعته.
ندد ملك بلجيكا فيليب بالمجازر التي يرتكبها الاحتلال الإرهابي الصهيونى في قطاع غزة، داعياً أوروبا إلى "أن تظهر قيادة أقوى" بشأن الحرب في غزة.
وأكد فيليب في خطاب ألقاه يوم أمس الأحد قبيل العيد الوطني للبلاد أن "الوضع الحالي الذي استمر لفترة طويلة يشكل عاراً على الإنسانية".
وصف رئيس أركان جيش الإحتلال الصهيونى السابق موشيه يعالون العمليات العسكرية الجارية في غزة بأنها جرائم حرب، في حين جددت عائلات الأسرى الصهائنة مطالبتها الحكومة بإبرام صفقة تعيد المحتجزين من القطاع.
أفادت مصلحة المياه الفلسطينية اليوم الاثنين بان مجموعة من آبار المياه التابعة لها في شرق مدينة رام الله يستفيد منها نحو 70 ألف فلسطيني تعطلت بعد أن هاجمها مستوطنون صهائنة.
ووصفت المصلحة في بيان الهجوم بأنه “تطور غير مسبوق أدى إلى توقف الضخ بشكلٍ كامل من آبار ومحطات المياه في منطقة عين سامية شرق كفر مالك”.
نفت السلطات الادارية بمقاطعة نواذيبو أن تكون منعت أي وقفة أو مسيرة، أو تلقت طلبا بذلك لغاية الواحدة زوالا يوم الجمعة 18 يوليو 2025.
وكانت الجهة المنظمة للوقفة"الرباط الوطنى لتصرة الشعب الفلسطينى" ادعت ان السلطات الادارية منعت الترهيص للمظاهرة.
أعربت وزارة الداخلية، اليوم الأحد، فى بيان نشرته على صفحتها عن "أسفها العميق واعتذارها للمواطنين" بخصوص الطريقة التي تم بها لفّ ونقل جثامين ضحايا حادث السير الذي وقع صباح اليوم عند الكيلومتر 75 شرق العاصمة نواكشوط.
وأوضح بيان الوزارة، أن الطريقة التي نُقلت بها الجثامين جاءت لتفادي تأثير درجات الحرارة العالية على الحثامين.
أشرف المندوب العام للتضامن الوطني ومكافحة الإقصاء “تآزر”، الشيخ عبد الله بده، اليوم الأحد من مدينة شنقيط، رفقة والي آدرار المساعد، على توزيع مبالغ نقدية لفائدة 400 أسرة متعففة في بلديتي شنقيط والعين الصفرة.
نظم العشرات من سكان العاصمة نواكشوط، اليوم الأحد، وقفة احتجاجية أمام السفارة الأمريكية في العاصمة نواكشوط للتنديد بأزمة الجوع في قطاع غزة.
وندد المشاركون في الوقفة حرمان سكان القطاع من حقهم في الحصول على مقومات الحياة، ومنع دخول المساعدات إليهم، والقتل الممنهج بسلاح التجويع والقتل الذى ترتكبع عصابة الإرهاب وواشنطن.
