
ركزت وزيرة المياه والصرف الصحي، السيدة آمال بنت مولود، على تبرير أسباب النقص الحاصل في المياه هذه الأيام على مستوى العاصمة نواكشوط، مرجعة ذلك لأسباب مناخية طارئة أدت إلى ارتفاع الطمي (الرواسب الباقية في أعماق المياه التي تسد الأنابيب)، والذي عادة ما يحدث في مثل هذه الفترة من العام نتيجة للتساقطات المطرية، إذ غالبا ما يبدأ في آخر شهر يوليو ويبلغ ذروته




