
تعاني مدينة شنقيط التاريخية منذ سنوات من بيع المعالم الإدارية فيها والتي تعود لعهد ما قبل الاستقلال حيث شيدت إدارة المستعمر مبان إدارية متعددة بطراز معماري مميز، وظلت تلك المعالم ذات صبغة خاصة بالنسبة لمدينة شنقيط ومعظم مدن البلاد التي كانت قائمة في تلك الفترة.







