وكالة السواحل للانباء: مؤشرات كثيرة توحي بان حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الذي أسسه الرئيس السابق في مرحلة اعداده لمشروعه الخاص يتجه نحو التشرذم كما هو خال الاحزاب التي خلت قبله وفي طليعتها حزب الرئيس السابق ولد الطائع "الحزب الجمهوري" الذي لم يصمد كثيرا بعد الاطاحة بزعيمه الاول