
تحتاج سياسة النظام الحالي بعد انقضاء النصف الاول من مأموريته الاولى الى تقييم، كما يحتاج الرأي العام والساحة السياسية الى رأي سياسي حصيف وقراءة متأنية للواقع واستشراف للمستقبل يشارك فيه المهتمون وتتزاحم فيها الافكار بعيدا عن اساليب القدح والتخوين والمواقف المسبقة التي طغت على فضاءات التواصل الاجتماعي.