وكالة السواحل للانباء(نواكشوط):كانت أول قصة كتبتها وأنا في الثانوية بعنوان " أريد أن أكون امرأة "، بطلة القصة مديرة شركة صناعية، إلا أنها ترفض أن تكون امرأة وتبالغ في التنكر لأنوثتها ، وتضع في معصمها ساعة رجل وتحمل حقيبة رجل ...
كانت تصر على التعامل بقسوة مع العمال وترفض الزواج ..والجلوس مع النساء ..