وكالة السواحل للانباء(نواكشوط):طالب المواطن الموريتاني الشاب ابراهيم ولد محمد يسلم بالوقوف في وجه خطاب الكراهية الذي يؤدي إلى زعزعة اللحمة الاجتماعية وزرع الكراهية بين مختلف مكونات الشعب الموريتاني الذي يواجه موجة غير مسبوقة من خطاب الكراهية والشرائحية المقيتة، مشددا على أن المعاناة والحرمان لا لون لهما ولا عرق ولا لغة.