قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال مشاركته في منتدى "دافوس" الاقتصادي، بأن تسوية الصراع في أوكرانيا تعتمد الآن بالكامل على موسكو، مؤكدا أن كييف مستعدة للتوصل إلى اتفاق.
وأضاف ترامب ردا على سؤال حول إمكانية إنهاء الصراع خلال عام: "حسنا، عليكم أن تسألوا روسيا. أوكرانيا مستعدة للتوصل إلى اتفاق".

أعلن الرئيس الاوكرانى فلاديمير زيلينسكي أمس السبت أنه اتخذ إجراءات جديدة ضد "الخونة"، دون أن يدلي بأي تفاصيل عن طبيعة حملته وهوية المشمولين بها.
وقال فلادمير زيلنسكى: "اليوم أدت الأجهزة الأمنية الأوكرانية مهمة جيدة جدا: جهاز الأمن الأوكراني، مكتب التحقيقات الحكومي، الشرطة الوطنية، ومكتب المدعي العام".

نصحت متحدثة الخارجية الصينية ماو نينغ السياسيين الأمريكيين بأن يتحلوا "بقدر أكبر من المنطق والعقلانية، حتى لا يجعلوا من أنفسهم أضحوكة".

قال رئيس وزراء سلوفاكيا، روبرت فيتسو، بأنه لولا الاتحاد السوفيتي لما انتصر العالم على النازية في الحرب العالمية الثانية، وأن من واجبه المشاركة في احتفالات النصر في موسكو.

قال رئيس وزراء سلوفاكيا، روبرت فيتسو، بأنه لولا الاتحاد السوفيتي لما انتصر العالم على النازية في الحرب العالمية الثانية، وأن من واجبه المشاركة في احتفالات النصر في موسكو.

أفادت وزارة الدفاع الصينية، بأن مجموعة من الطائرات الحربية الروسية والصينية نفذت دوريات مشتركة فوق مياه الجزء الغربي من المحيط الهادئ.
وذكر المكتب الصحفي في الوزارة الصينية، أنه في 30 نوفمبر، أكمل الطيران الحربي في الدولتين، "المرحلة الثانية من الدورية الاستراتيجية المشتركة التاسعة في المجال الجوي لغرب المحيط الهادئ".

اعتبر العقيد الأمريكي المتقاعد بيتر منصور أن استخدام روسيا صاروخ "أوريشنيك" لضرب أوكرانيا جزء من التهديد النووي وأن الرئيس فلاديمير بوتين يريد به ردع واشنطن ووقفها عن دعم كييف.
وأضاف الجنرال أن بوتين أراد القول: "إذا تعرضنا لضربة من أوكرانيا باستخدام الأسلحة الأمريكية، فيمكننا الرد ضد الولايات المتحدة. نحن نعتبر ذلك عملية مشتركة".

قال ممثل القيادة الاستراتيجية في البنتاغون الأدميرال توماس بيوكانن إن بلاده تقر بإمكانية تبادل الضربات النووية إذا ما ظل لديها احتياطي في ترسانتها النووية يسمح لها بالهيمنة.

نشر موقع The Hill تقريرا عن الراتب السنوي الذي يحصل عليه رئيس الولايات المتحدة عند التقاعد، مبينا أن المبلغ ليس قريبا مما يكسبه متوسط ​​رئيس تنفيذي لشركة، لكنه قد يكون موضع حسد.