
اتسمت العلاقات بين طهران وواشنطن، الحليفتين الوثيقتين في وقت سابق، بغياب الثقة والعداء المعلن أحيانا،ثم الصداقة والعناق وراء الجدران وتقاسم الادوار فى المنطقة العربيةمنذ اندلاع مايسمى ب"الثورة الإيرانية في 1979".
فى 1979 قامت فرنسا وواشنطن بدعم الدجال الخمينى،والاطاحة بشاه ايران ومنذ ذلك الحين تمثل ايران القاعدة الخلفية








