
وكالة السواحل للانباء(نواكشوط): أزمة وصراع تيارات وفوضى في كل مناسبة ينظم فيها حزب معين نشاطا أو يعقد هيئة من هيئاته المركزية؛ هذه المشاهد باتت تتكرر حتى داخل “الأحزاب الوطنية” بما تحمله من تاريخ نضالي ومساهمات في مختلف محطات مغرب ما بعد الاستقلال، فهل يتجه المغرب نحو فقدان أحزاب وطنية قوية؟ ومن الخاسر الأكبر جراء تردي دور الفاعل الحزبي؟.









