
يتعامى الكثير من أصحاب الرأي عن حقيقة غير قابلة للإخفاء ، أن العصر الذي يهز فيه الشعب رأسه بالموافقة على كل ما يتفوه به الرئيس قد ولى وأفل نجمه، فلا الرئيس إقنوما مقدسا مبرئا من الخطأ لا ينبغي المجاهرة بانتقاد أخطاءه في حق بلدنا خصوصا حينما يصف موريتانيا " بالدولة الفقيرة "، فلا خير فينا إن لم نقلها لكم يا غزواني بكل جرأة ، ولا خير فيكم إن لم تسمعو







