
يأمل خبراء أن التماسيح والسمندل والسلاحف من المحتمل أن تخفي سر حياة البشر حتى بلوغهم سن 150عاما.
ولعقود من الزمن، كافح العلماء في سعيهم لإيجاد جرعة مضادة للشيخوخة. ويمكن للتجارب على الحيوانات ذوات الدم البارد مثل السلاحف، والتي تشتهر بأنها تعيش لفترة أطول من الحيوانات الأخرى بحجمها، أن تغير الاحتمالات.









