بات حزب كان حاميدو بابا واجهة اساسية لاثارة النعرات الاجتماعية وتفكيك اللحمة الوطنية بدء بمحاولة تدمير البلاد بالاجدانب ابان خروج نتائج الانتخابات الرئاسية وهاهو اليوم يلعق فى ايناء نتن ومرفوض بالمرة .
واصبح من الانسب ايقاف الرجل عند حده لتجاوزه الخطوط الحمراء وتجنيد نفسه والرخصة الحزبية لديه للفكاك من العقاب القانونى الصريح والواضح.
الموضوع:
انتقد ائتلاف التعايش المشترك، الداعم للمترشح الرئاسي السابق كان حاميدو بابا اكتتاب الجيش الموريتاني 47 طالبا ضابطا، واصفا إياه ب"التمييزي، حيث إن المكتتبين ينحدرون من مكونة واحدة، دون باقي المكونات الوطنية".
واعتبر الائتلاف في بيان صادر عنه أن "هذه الممارسات المتكررة، لا تشرف بلدنا، وهي ناتجة عن نظام يستبعد الزنوج الموريتانيين لعقود من الزمن، ويقوض أسس الوحدة الوطنية والتماسك الاجتماعي".
وأعلن الائتلاف "شجبه بقوة للاكتتاب أحادي العرق"، مطالبا بإلغاء "هذا القرار المخالف لمطلب الوحدة الوطنية"، كما حث النظام الجديد على "مخاطبة الضمير والحس الجمعوي".
وأكد البيان على "الموقف المبدئي لموريتانيا متساوية" وعلى "الالتزام الحازم بالوحدة الوطنية والتماسك الاجتماعي والتنمية الاقتصادية والاجتماعية في إطار من الإنصاف".