ماتزال العاصمة انواكشوط عصية على النظافة رغم جهود السلطات ومحاولاتها المستمرة لمواجهة زحف رمال الاوساخ المحيطة بمراكز المدينة الحية واسواقها الكبيرة والصغيرة ومستشفياتها وامام الدور وفي الساحات العمومية غير ان تلك الجهود حتى الساعة ماتزال عاجزة عن تغيير وجه العاصمة وجعلها نظيفة وانيقة
ووصل العمد من الصفاقة وانعدام السئولية واحتقار ناخبيهم شكلا غير عادى , ويتجلى للناظر ذلك من خلال اكواخ الباعة المنتشرة فوق ارضية الطريق المعبد بين العيادة المجمعة وملتقى السوق المعروف ب(ب ام دى).
وتترامى الاوساخ والقاذورات فى عناق مخز وقبيح على ارصفة وارضية الشوارع في جميع المقاطعات خاصة تفرغ قبيحة وليست زينه