تداولت مصادر على مواقع التواصل الإجتماعي خبرا يتعلق بمواصلة إغلاق المؤسسات التي يعتقد أن للإخوان في موريتانيا علاقة بها
حيث قالت المصادر إن شركة ناشطة بقوة في مجال تحويل الأموال تتجه حولها أنظار الحكومة الموريتانية من أجل إغلاقها منعا لوصول الأموال المشبوهة إلى أيادي قيادات تنظيم الاخوان في موريتانيا