بدأ السوريون يعودون الى منازلهم تدريجيا ،بعد عملية فرار احتموا فيها بالقوات الروسية.
وكان بعض سكان الساحل السوري لجأوا إلى قاعدة جوية روسية هربا من أعمال قتل على أساس طائفي،فى قرى ااساحل ازدت بحياة اسر بكاملها فى تصفقية لم يشهد لها تاريخ سوريا مثيل.
ويرفض بعض الفارين الى حد الساعة الرجوه واختيار البقاء داخل القاعدة الروسية خوفا على حياتهم.
واتخذ مجلس الامن قرارا اعلن فيه مطالبة السلطات السورية الجديدة بحماية امن وسلام المدنيين وشجب الاعمال الوحشية التى اقيم بها هناك.
كما طالب بيان مجلس الامن بمحاسبة الجناة بعد تحقيق دقيق ومحايد فى المجزرة.