لايستبعد غدا او بعد او فى يوم من الايام ان تصبح "داعش"ومشتقاتها عضوا فى الجامعة العربية ويتبادل قادتها القبلات والعناق مع قادة العرب،بعد قبول فصيلها "النصرة"او فيمابعد "هيئة تحرير الشام"فى سوريا.
وليس هذا بالامر الغريب او المستحيل،لان الحركة او "داعش"ومشتقاتها صنيعة امريكية غربية من اجل فرض امر واقع فى المشرق العربي،وتمزيقه اكثر مما هو عليه،والتحكم فيه اكثر.
وليس داعش والقاعدة قبلها او مشتقاتهم فى المشرق والمغرب الا صناعة امريكية غربية خالصة.