دور الرئيس محمد ولد الغزواني على 11 من أعضاء الحكومة المستقيلة، حيث نالوا عضوية الحكومة الجديدة، والتي أُعلنت تشكلتُها فجر الثلاثاء.
واحتفظ 6وزراء بحسابهم فى التشكلة الجديدة التي أعلنها الوزير الأمين العام للرئاسة مولاي ولد محمد الأغظف، وهم وزراء العدل، والدفاع، والخارجية، والداخلية، والزراعة، والطفولة والأسرة.
وتم تحويل 5 من أعضاء حكومة ولد بلال المستقيلة من الحقائب التي كانوا يتولونها إلى حقائب جديدة، وهم الوزير الأمين العام للحكومة، ووزراء تمكين الشباب والرياضة و الخدمة المدنية، والشؤون الإسلامية والتعليم الأصلي، والتجارة والسياحة، والإصلاح الترابي والإسكان والعمران.
قائمة الوزراء الذين احتفظوا بنفس الحقائب التي كانوا يشغلونها في حكومة الوزير الأول محمد ولد بلال المستقيلة:
1. وزير العدل: محمد محمود بيه،
2. وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والموريتانيين في الخارج محمد سالم مرزوك،
3. وزير الدفاع وشؤون المتقاعدين وأبناء الشهداء: حننه سيدي،
4. وزير الداخلية وترقية اللامركزية والتنمية المحلية محمد أحمد محمد الأمين،
5. وزير الزراعة والسيادة الغذائية اممه بيباته،
6. وزيرة الطفولة والأسرة صفيه انتهاه
قائمة الوزراء الذي حُوّلوا من حقائبهم إلى حقائب أخرى:
1. الوزير المكلف بالأمانة العامة للحكومة: لام الحسين، وكان يشعل حقيبة الصيد والاقتصاد البحري في الحكومة السابقة،
2. وزير تمكين الشباب والرياضة والخدمة المدنية: محمد عبد الله لولي، وكان يشغل حقيبة التحول الرقمي والابتكار وعصرنة الإدارة في الحكومة السابقة،
3. وزير الشؤون الإسلامية والتعليم الأصلي: سيدي يحيى شيخنا لمرابط، وكان يشغل حقيبة الوظيفة العمومية والعمل في الحكومة السابقة،
4. وزيرة التجارة والسياحة زينب بنت أحمدناه، وكانت تشغل حقيبة التشغيل والتكوين المهني في الحكومة السابقة،
5. وزير الإصلاح الترابي والإسكان والعمران انياغ ممادو، وكان يشغل منصب وزير التعليم العالي والبحث العلمي.
وحسب مراقبين فإن شيئا لم يتغير سوى تعيين ولد اجاي خلفا لولد بلال.
وكان الرئيس المنتخب قد قال ان "مأموريته الثانية ستكون مأمورية"فيما كان يقدر بأن تعرف حكومة ولد اجاي دخول أوجه شبابية نظيفة او لم يسبق لها أن شغلت مناصب وزارية.