نواكشوط(وكالة السواحل للأنباء): امر وزير الخارجية الأمريكان، من طاقم وزارته إجراء مراجعة وتقديم خيارات سياسية بشأن الاعتراف الأمريكي والدولي المحتمل بالدولةالفلسطينية بعد الحرب المستمرة على قطاع غزة، حسب موقع «أكسيوس» الأمريكي.
ويعتبر هذا التحول اشارة الى تحول في التفكير داخل إدارة جو بايدن، وهو ما وصف بـ«الأمر الحساس» للغاية على المستويين الدولي والمحلي، بحسب النصادر.
وحسب المصادر ترى ادارة بايدن ان يمون الاعتراف بالدولة الفلسطينية الخطوة الاولى وليست الاخيرة،
للخروج من الحرب في غزة التى فتحت الباب أمام إعادة التفكير في الكثير من السياسات الأمريكية القديمة.
ولكن حجر العثرة الذي لن يقبله الفلسطينيون هو ان ، بلينكن يحاول، شرط ان تكون دولة منزوعة السلام، وهو الامر الذي يجعل من فلسطين، لقمة ضدصاىغة للارهاب الصهيونى الذي تحميه واشنطن، ويخضع التعامل معه ،وفقا لامزجة الرؤساء الامريكيين الذين يصلون القصر الرئاسي الامريكى بمال اليهود الانريكان وبشورط مسبقة، اهمال التبعية والامتثال لما يريده الكيان.
ويرى المصدر ان ادارة بايدن تدرس ثلاث خيارات من اجل الاعتراف بالدولة الفلسكينية هما:
الخيتر الاول: الاعتراف الثنائي بدولة فلسطين؛ «أي الكيان المحتل وأمريكا».
الخيار الثانى :عدم استخدام حق النقض «الفيتو» لمنع مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة من الاعتراف بفلسطين كدولة كاملة العضوية في الأمم المتحدة.
الخيار الثالث:تشجيع الدول الأخرى على الاعتراف بفلسطين.