
نواكشوط(وكالة السواحل للأنباء):ويبدو ان الافق مسدود مادامت الانظمة العربية بين خائف على عرشه، ومن يلعق دبر بايدن ويقبل يد الكلب نتن ياهو.
كما ان انفجار المنطقة العربية بات واضحا، الامر الذي سيجعل هذه الانظمة فى الشارع تدوسها اقدام شعوبها و يلعب بها الاطفال والمهرجين، يوما ما من ايام سنة 2024.
كما نتوقع قيام ثورات شعبية وانقلابات عسكرية. فى العديد من الدل العربية الخانعة،وتقدم جيوش العرب وتحرير فلسطين المغتصبة.
لاشك ان الشعوب العربية ملجمة ،ومكبلة الايدي والارجل بسبب عاملين اثنين هما:
١-الجغرافيا: لقد وضعت الحدود الوهمية المصطنعة الشعب العربي فى سجن نفسى وعملى رهيب.
٢-وجود امظمة موزعة بين العميل والجبان الخائن.
ولكن ارادة الشعوب اقوى من كل هذا وماه اصعب من ذلك ، ولن يبقى الشعب العربي صامتا ونساء واطفال فلسطين يذبحون كالخراف، تلعب بجثثهم شرذمة من اخوان القردة والخنازير جاءت بهم بريطانيا وفرنسا وامريكان من اصقاع العالم.
ولن ينحنى الشعب العربي بعد مت رأه فى العراق وليبيا ومصر وتونس وسوريا ، من عبث بالشرف والعرض والارض،تنفيذا لمخططات امبراطورية الشر الامريكية.
وستكون سنة2024سنة تحرر عربي من قيود العبودية والتنويم.
التحرير