نواكشوط(وكالة السواحل للأنباء): تراجع الرئيس الفرنسي عن عرفته التى أظهر مع مالى وبوركينا قالو والنيجر وأظهر وجه فرنسا الحقيقي، الممثل فى استمرار فرنسا فى استعمار الأفارقة.
ودار الرئيس الفرنسي اليوم تسعين درجة إلى الوراء.
ويفهم من قول الرئيس ماكرون أنه يجب بناء علاقات حقيقية ومتوازنة مع افريقيا، أنه اعتراف ثان باستعمال فرنسا لهذه الأخيرة وشعوره بالاحباط وهو يرى امبراطورية باريس تنهار بعينيه.