وكالة السواحل للأنباء(نواكشوط): تعمل واشنطن جاهدة من اجل منع موريتانيا من الالتحاق بظيراتها العربيات والافريقيات فى رفض الهيمنة الامريكية على القرار الدولى والتفرد بسيادة العالم , فى تنافس شرس مع روسيا التى تقيم علاقاتها بالدول على اساس الندية والاحترام المتبادل.
ومن اجل ثني نواكشوط ولي غعنقها قسمت واشنطن تقريرها السياسي لترقيع الدول باسم "مكافحة الاتجار بالبشر ومحاربة العبودية" التين تقع هذه الاخيرة فى مستنقعهما ومع ذلك تركع الدول باسمهما.
ملخص تقرير الخارجية الامريكية عن موريتانيا:
قال تقرير الخارجية الأمريكية الخاص بالاتجار بالبشر، إن" الحكومة الموريتانية، لا تفي بالحد الأدنى من معايير القضاء على ظاهرة الاتجار بالبشر، رغم أنها تبذل جهودًا في سبيل تحقيق ذلك".
وأشار التقرير إلى أن" موريتانيا أظهرت اهتماما متزايدا بمكافحة الاتجار بالبشر، خلال السنوات الثلاث الماضية، مقارنة بما كان عليه الأمر في الفترات السابقة".
وأضاف أن" الجهود الموريتانية، تمثلت أساسا في زيادة التحقيقات والملاحقات القضائية وإدانة المتجرين، بما في ذلك ستة متجرين أدينوا غيابيا بموجب قانون مكافحة الرق لعام 2015.
“ومع ذلك، فشلت الحكومة في تلبية الحد الأدنى من المعايير في العديد من المجالات الرئيسية، حيث لم تحقق بشكل منهجي أو تحاكم أو تدين المتجرين المسؤولين عن جرائم العبودية الوراثية، ولم تقم بتفعيل محاكم مكافحة الرق”، حسب التقرير
.انظروا يد حمراء تتوعد بالويل ا نهى لم تنصع لقرار واشنطن وتنسجم خلف ارادتها ’ ويد بنية ا نهى انسجمت وركعت تحت اقدامها وكالة السواحل للأنباء