وكالة السواحل للانباء(نواكشوط): نفى حزب الصواب أن يكون "قطب التناوب الديمقراطي" الذي يضمه مع حزب الرك، وأحد أجنحة ميثاق الحراطين قد اتخذ موقفا جديدا من الحوار.
وقال الحزب الذي يرأسه النائب عبد السلام ولد حرمه إن التشاور الذي دعا إليه الرئيس عمر ولد يالي بعد الحادثة توصل إلى قرار بتعميق التشاور انتظارا لعودة الرئيس بيرام الداه عبيدي.
وأكد الحزب رفضه للاستفزاز الذي قامت به السلطات المحلية بشكل لم تحترم فيه الحصانة الدستورية للنائب ومكانته الرمزية على المستوى الوطني