
جنوب إفريقيا تُختتم بإعلان مُعتمد رغم الغياب الأمريكي الكامل وسط توافق دولي واسع على دعم الدول الفقيرة ووُصفت بأنها لحظة رمزية نادرة بعد وضع حالة الطوارئ المرتبطة بعدم المساواة في صلب جدول الأعمال لأول مرة.
حيث تميزت هذه القمة بـ :
. غياب أمريكي كامل عن القمة بعد مقاطعة إدارة ترمب بذريعة "اضطهاد البيض"، رغم أنها الدولة التي يفترض أن تتسلم رئاسة المجموعة.
. جنوب إفريقيا تكسر البروتوكول وترفض تسليم "مطرقة " الرئاسة لممثل أمريكي منخفض الرتبة لتختتم القمة دون حضور واشنطن.
