
قال الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني ،فى القصر الرئاسى الامريكى ان موريتانيا رغم كونها دولة صغيرة وتواجه تحديات تنموية، إلا أنها “عظيمة بموقعها الجغرافي الاستراتيجي وبما تملكه من ثروات طبيعية هائلة، خاصة في مجال المعادن”.
واستُقبل ولد الغزوانى رفقة رؤساء أربع دول إفريقية أخرى افريقية- هي الغابون، غينيا بيساو، ليبيريا، والسنغال-، من طرف الرئيس الأمريكي ترامب.
ونوه ولد الغزواني بما وصفها بـ”الجهود الجادة” التي يبذلها الرئيس ترامب من أجل تعزيز السلام في العالم، مشيرًا إلى وساطته الأخيرة في إبرام اتفاق السلام بين الكونغو الديمقراطية ورواندا.
واعتبر ولد الغزوانى أن هذه الجهود “تستحق التقدير والدعم”.
وأعلن ولد الغزواني عن دعم موريتانيا لترشيح ترامب لنيل جائزة نوبل للسلام، معتبرًا أن “السلام العادل والمستدام هو خيارنا جميعًا، وهو أساسٌ للتنمية والاستقرار في العالم”
ويأتى الدعم الموريتانى اللامشروط لترشيح ترمب لنيل جائزة نوبل للسلام فى وقت تجرى انهار بالدماء الفلسطينية واللبنانية واليمنية،بدعم من ترمب وبالة حربه وجميع قوة امريكا. اللوجسية والتجسسية.
وذكرت وسائل اعلام فرنسية ان نواكشوط جاهزة لاقامة علاقات دبلوماسية مع الكيان الصهيونى(صورة العنوان)