
اعلنت وسائل اعلام دولية خبر وصول وفد ايرانى للتفاوص تحت الضربات الصهيونية،وبعد كل هذا التدمير والخراب.
ويتناقض هذا الاجراء مع ماصرح به مرشد ايران وكرره مرات وهو ان"لاتفاوض تحت الحرب،وان الشعب الايرانى لن تفرض عليه مفاوضات تحت الحرب".
وتؤكد وسائل الاعلام مدى الخراب الذي لحق بالبنية التحتية العسكرية والنووية لايران،لجرجة اصبحت طائرات العدو تسرح دون اي عائق او خوف من عارض.
وكانت ايران قد الحقت بالعدو الصهيونى اضرارا بالغة فى البنية التحتية المدنية
ويؤكد قبول ايران بالتفاوض تحت الحرب انها فقد قوتها العسكرية بشكل كلى او شبه كلى.