اعلنت الرئتسة التونسية فى مرسوم تعيين سترة الزعفرانى رئيسة للحكومة خلفا لكمال المدورى.
وأقال الرئيس التونسي قيس سعيد رئيس الوزراء كمال المدوري بعد أقل من عام على تعيينه وعين سارة الزعفراني خلفا له، وسط اقتصاد متعثر وأزمة مهاجرين متفاقمة.
ولاتزال تونس صامدة امام اغراءات الاتحاد الاوروبي بتوطين المخاجرين،كما هو الحال مع موريتانيا التى اصبحت مثقلة بالمهاجرين المستقدمين من اوروبا كمواطنين والمهاجرين القادمين بانفسهم دون سؤل احد عبر حدودها تلمفتوحة والمستباحة.