أكدت هدى بنت باباه، وزيرة التربية فى محاولة لتهدئة الوضع المحتقن والمهدد بنسة بيضاء، أن التعامل مع الاعتداء على احد المعلمين سيتم بجدية وسرعة،وفق قولها.
واضافت بنت باباه، على صفحتها في فيسبوك، أن الحكومة "حريصة على صيانة كرامة المعلمين"، وضمان حقوقهم، ومحاسبة كل من يتطاول عليهم.
وحدثت اختلالات كبيرة فى مشهد قبيح عانى منه الموريتانيين سنين القمع الممنهج منذ1963 الى2024،تخللتها فترات تنفس فيها الموريتانيون الصعداء وارتاحت اجسامهم من سياط البوليس وقل ارتيادهم للسجون زمن الرئيس الراحل اعل ولد محمد فال والرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز.
وعاد قمع البوليس للمواطن بابسط شيئ منذ اصدار قانون الرموز مذكرا بفترة ولد داداه وولد هيدالة ومعاوية،حيث يبيت الرجل لايعرف هل سيقضى صباحة فى ااسجن او تحت اقدام البوليس دون سبب او سابق عمل مبرر لذلك.
وعانى الاطباء نفس الشي ضربوا وسحلوا فى ساحة الحرية امام رئاسة الجمهورية وكأن الامر يتعلق بمجموعة من المجرمين يجب التنكيل بهم،او سابق فساد فى الارض.