عبر فريق ديلول عن شعوره بخيبة أمل شديدة لعدم توفر الدعم المتوقع من وزارة التحول الرقمي والابتكار وعصرنة الإدارة، وأخذ تمثيلهم لموريتانيا والقارة الإفريقية بجدية.
وقال ديلول في بيانه، انّ من دواعي المسؤولية الوطنية المشتركة أن يحظى بدعم الوزارة، لأنّ ذلك "أساسي لتمكينه من المنافسة بشكل يليق بسمعة موريتانيا ومكانتها"،حسب البيان.
وافاد فريق ديلول إنّ "تفعيل سبل الدعم المادي والمعنوي من قِبَل الوزارة سيعكس للعالم التزام موريتانيا بتطوير قدرات شبابها وتمثيلها الدولي على أعلى مستوى".
وطالب الفريق الوزير أحمد سالم بفك الحصار وقمع المواهب و بإعادة النظر في موقف وزارته من جهودههم والعمل معهم بالمسؤولية المشتركة "لتحقيق النجاح الذي يليق ببلدنا".
ويذكر ان بلادنا ومع الاسف الدولة الوحيدة فى العالم التى لاتعطى قيمة رسمية للمواهب،ولاتشجع روح الابتكار والطموح،وسبق ان ضيعت الاف الفرص من المواهب التى كان يمكن اسثمارها من اجل نهوض البلد.