نواكشوط(وكالة السواحل للأنباء): قال وزير البترول والطاقة والمعادن، الموريتانية، الناني واد اشروقة، إن “أول دفعة مصدرة من الغاز الموريتاني يتوقع أن تكون في الربع الأول من سنة 2024، وفق ما تحدثته عن الشركات المشرفة”.
ويتنازع الموريتانيين عامل الفرح عسى ان يكون للغاز اثر ايجابي على النواطنين ، عكس السمك والحديد والذهب واليوراتيوم الذين شكلوا عبأ على عبء على كال المواطن، وزادوه فقرا، فى حين كانوا اكثر ايجابية على الاجانب ، وينتابهم الخوف فى استنرار الفساد ، ونهب مقدرات الشعب وتحويلها الى ريع خاص بالنسبة لانظمة البلد وزبانيتهم.
وماظهر لحد الان من نتائج التشغيل فى المجال هو السير على وتيرة الناضيى وحرمان اصحاب الحق والارض من الاستفادة من ثرواتهم
ويهيمن الاجانب ، الستغاليون والافارقة والاوروبيين، على التشغيل فى الشركة البريطانية التى تشرف على الحقل، مايدل على انه القادم اسوأ ، على طريقة تازيازت وغيرها.
وكان الرئيس التنفيذي المؤقت لشركة بريتيش بتروليوم، موراي أوشينكلوس، قد قال في كلمة له أمام المحللين في إطار التعليق على نتائج الربع الثالث، أن الشركة “تقترب من خط النهاية لبدء تشغيل المشروع، بعد أن عانى التطوير من التأخير واستبدال المقاول الرئيسي”.
وأردف أوشينكلوس أن الشركة البريطانية تركز حاليا على دفع المرحلة الأولى من مشروع حقل “آحميم” للغاز الطبيعي المسال المشترك بين موريتانيا والسنغال.